Today's Quote

Take nothing but pictures
Leave nothing but footprints
Kill nothing but time

الجمعة، يونيو 13

عزلنا!

صرت هنـا : )
http://ghadag.com/


Good-bye Blogger

الثلاثاء، يونيو 3

حملة (هناك أفضل!)



انطلقت قبل يومين حملة (
هناك أفضل) والتي تهدف الى توعية مستخدمي الانترنت بالمتصفحات الاخرى غير الانترنت اكسبلورر IE حيث بدأ فكرتها عدد من المدونين الرائعين نظراً للميزات الأخرى التي تفوق ميزات IE بمراحل . سأتحدث عن تجربتي الشخصية مع متصفح فاير فوكس firefox: وهو متصفح مجاني (مفتوح المصدر) ذو ميزات رائعه جداً ولازلت أتعرف الى ميزاته الاضافية يوماً بعد يوم. كنت قد استخدمته قبل عامين تقريباً نظراً للتعطل المتكرر لمتصفح اكسبلورر فكنت اضطر الى الدخول أحياناً عبر برنامج الريال بلاير لتتصفح! وفي لحظة غضب قررت حذف الاكسبلورر وتحميل متصفح آخر ووقع اختياري على فايرفوكس, أعجبني كثيراً نظراً لسهولة استخدامه وسرعة التصفح عبره الا انه مع تغيير الاجهزة وتكرار الفورمات (نسيته!) وعدت الى استخدم متصفح اكسبلورر( الاسوأ على الاطلاق).

أهم ميزات Firefox من وجهة نظري:
  • سهل الاستخدام
  • سريع!
  • مجاني : )
  • بامكاني استعراض عدة مواقع (تبويبات) في النافذة ذاتها!
  • وجود امتدادات في الصفحة تختصر علي البحث في المواقع مثل شريط قوقل وحالة الطقس
  • التصحيح الاملائي Spelling Check
  • استعراض عناوين الاخبار عبر خدمة bookmark حيث بامكاني استعراض العناوين في الصفحة الرئيسية في المواقع التي اشترك فيها دون الحاجة الى تصفح المواقع الاخبارية التي احبها كالعربية و BBC بالاضافة الى تصنيف الاخبار سياسية\اقتصادية ...الخ فان اعجبني عنوان موضوع قرأته بضغطة زر : )
  • استعراض المواضيع والردود الجديدة في المدونات التي أحبها على الصفحة الرئيسية كذلك وهذا يكفيني عناء زيارة الكم الهائل من المدونات التي أدمنها!
  • اضفت خدمة Reminder وهي خدمة تذكرني بملاحظاتي او مواعيدي الهامة بشكل لطيف وخفيف فيما اتصفح الانترنت
  • خدمة تويتر فوكس حيث لاحاجة بي للرجوع الى موقع تويتر عشرات المرات في اليوم لاضافة أو قراءة التحديثات فهذه الميزة متوفره على شكل نافذة pop-up على الصفحة الرئيسية
  • شكل لطيف وتصميم خفيف ; )
  • عند اغلاق المتصفح بسبب خطأ أو خلافه يحتفظ المتصفح بأحداث آخر جلسة أي آخر المواقع التي كنت اتصفحها
  • تخصيص المتصفح بحسب حاجاتك وأولوياتك وطلباتك أوامر ; )
  • يمكنك كتابة العنوان في شريط العناوين باللغة العربية, مثلاً: جريدة الرياض وسينقلك المتصفح الى موقع الجريدة :)
  • الميزات الاضافية عبر خدمات الـ add-ons
أكمل؟ أعتقد هذا يكفي ! المتصفح سهل جداً في الاستخدام حتى على عشاق التقليدية والذين يرهبون التغيير لن يختلف الوضع معهم كثيراً عن استخدام متصفح اكسبلورر الا انه أفضل (بكثير!)

والآن ادعوك عزيزي القارئ الى الضغط على الوصلة هنا وتحميل المتصفح في خلال عدة دقائق بالضغط فوق أيقونة download لتكتشف متعة الابحار في الانترنت (بحق!)

وأعدك بانك ستشكرني وستشكر أصدقاء الحملة على هذه الفكرة : )

*بامكانك تحميل الميزات الاضافية add-ons حسب متطلباتك بعد تحميل المتصفح وذلك بالضغط هنا


Updates
*وجدت موضوع رائع يقوم بشرح كل ما يخص فايرفوكس بسهولة ودقة اعتبره مفيد جداً للمستخدمين الجدد اقرأوه

الاثنين، يونيو 2

ترجمة مجانية !



مرحبـاً
يسرني أن أقدم خدماتي الترجمية لمن يرغب فيها على سبيل التطوع والممارسة وفقاً للترتيب التالي:
  1. في ما يخص المواقع والمدونات فأقدم خدمة التدقيق اللغوي عربي وانجليزي على الرحب والسعة دون مقابل :)
  2. أما الشركات والمؤسسات التجارية والأهلية فاقدم خدماتي الترجمية مقابل عائد ماديّ بسيط يتم الاتفاق عليه بحسب تخصص النص ومرجعياته ومتطلباته.
  3. فيما يخص الافراد يسعدني تقديم خدمات الترجمة أو المساعدة في كل مايخص اللغة دون مقابل, وأرجو مراعاة التالي في النص:
  • أن لايزيد النص عن خمس صفحات على الأكثر
  • أن لايكون واجباً(يسرني المساعدة في ذلك ولكني لا أقدم خدمة حل الواجبات : ) )
  • أن لايكون متعلق بالمجالات الاسلامية لأني لا أرغب في تحمل مسئولية نقل معتقدات وقيم دينية
  • يفضل أن يكون من الانجليزية الى العربية (لغتي الأم)
  • ان كان الطلب تدقيق لغوي فلا مانع من قبول نصوص انجليزية أو عربية على حد سواء
علمـاً بانه يحق لي رفض أي نص حسبما تقتضيه قدارتي ووقتي (رحم الله امرئ عرف قدر نفسه : ) )
- يتم التواصل واستقبال الطلبات عبر بريدي الالكتروني الموجود علي يسار الصفحة ضمن خانة contact me

أتمنى أن تساعدوني في ممارسة تخصصي حيث اني حاصلة على:
بكالريوس لغات وترجمة تخصص لغة انجليزية - جامعة الملك سعود.
بانتظاركم!


الأحد، يونيو 1

...

أعلمُ بأن الله يراني, وأن هذه الضيقة ستتلاشى قريباً فتزول وكانما لم تكن..
ولكن.. جهلك بي لا يعني انه يحق لك الحكم علي وتعميم حكمك هذا على جميع تصرفاتي جراء رأي "ارتكبته" عمداً لـ أحميك (منك!),
أتمنى أن أكون كالبقية الـ لا يكترثون وأتمنى أن أقتل هذا الاحساس الـ يقتلني مع كل من أحبّ
أنا أهتم جداً بكل الـ تفاصيل,
وأحرص أن لا أخطئ ليس حرصاً على المثالية بل لأن قلبي لايحتمل أن يسيء الى أحد فما بالك بـ "أنت"!؟
وماذا بعد؟
هل من جروح بعد لم ترتكبها بحق نفسك وحقي (أنا) الـ بالغت في تمجيدك حتى أصبحت أنت الـ تزدري نفسك في سالف الأيام صرت تمجدها!
أدرك بأني لا أنتمي الى (هنا) حيث أنت والبقية تتنافسون على الحياة.
أجل ..
هذه الـ (حياة) لم تعد تهمني أو تعنيني ولم تعد عينيّ تلتمعان ببري نظرة لا مدى لها تغمضان فتحلمان بـ غدٍ أحقق فيه كل ما هو ( أنا)
وها أنـا.. تخنقني كوابيس كل ليلة أعيشها تفجعني بفقدك وفقدهم وأنت الـ يزعجك أن أوقظك لاطمئن
لم يعد بي من منىً سوى أن يقبض الله روحي وأنا شامخة كما كنتُ دائماً لكي لا أحملك مسئولية فتاة محطمة تقتات على أخبارك وتنبش عن فرحك وتوفر مصروفها لتبتاع لك أغلى الهدايا
أريد أن أغادرك وأنا بكامل (ابتسامتي) لتتذكرها دوماً وتتذكر هزيمتي المخبوءة هناك.

و اعلم (أنت) بأن: الله يراني.


* من الـ(كيبورد) لـ المدونة وممكن ينحذف في أي وقت

الثلاثاء، مايو 27

العمل الجماعي

لطالمـا كان العمل الجماعي منشأ ابداع وبذرة نجاح, بتجزئة العمل وتقسيم المهام يتوزع الوقت والجهد مما يعطينا نتيجة أفضل, كما أن الاسلام حثنا على العمل الجماعي في معظم شئون الحياة التعاملية,
الا أنه من خلال فترة دراستي وتعاملي في مجالات حياتية مختلفة اكتشفت ان العمل الجماعي بات وسيلة للتخلي عن العمل! كيف؟ تنضم الى مجموعة و أنت متحفز بأفكارك الابداعية ورؤاك المشرقة وتتفاجأ بالتذمر حيث يسعى كل فرد في المجموعه الى القاء العبء على عاتق الآخرين لتجد نفسك في نهاية الأمر وحيداً ومحبطاً وقد تصبح مثلهم فتبحث عن "آخرين" يؤدون فروضك..
عائق آخر لنجاح العمل الجماعي هو عدم احترام أفكار الآخرين ومحاولة فرض رأيك واضفاء صبغتك الشخصية على العمل فتسخر الآخرين لخدمة فكرتك فقط دون قبول أية مقترحات من شأنها أن ترتقي بالعمل وتطوره, وجودك ضمن مجموعة يعني أنك جزءأً من كل وليس (الكل في الكل!) حاول أن تكون اكثر انفتاحاً وقبولاً للأراء ليكون عملك مع الآخرين جماعياً بحق, المرونة في التعامل مطلب أساسي!
وهذا - بالطبع- لا يعني أن لايكون هنالك قائد للمجموعة, بل على العكس يجب أن يكون لكل مجموعة عمل قائد أو مشرف بحيث يوزع المهام ويشرف على سير العمل لأن أحد السلبيات أيضاً عدم وجود مشرف ينظم العمل ويعرف تفاصيله ليلجأ اليه الافراد في حال واجهتهم أية مصاعب أو رغبوا في الاستفسار عن أية تفاصيل.
من أهم المشاكل التي واجهتني في العمل الجماعي (السيد لا), فلا بد من وجود فرد على الأقل ممن يعترضون على كل شيء وأي شيء مما يعطل العمل لندخل في نقاش أفلاطوني لانهاية له فيتعطل العمل ويضيع الوقت.
أيضـاً ألاحظ أن الكثيرون يتحمسون في بدايات المشاريع ثم ما يلبث هذا الحماس أن يخمد ويهدأ ليتلاشى شيئاً فشيئاً مما يسبب توتر في خط سير العمل وتذبذب في النتائج المعطاة.
كما أن تفاوت الهدف من فرد لآخر والتصور النهائي للنتيجة يجعل كل فرد يعمل حسبما يعتقد بأنه يسير في صالح العمل وصالح هدفه فيكون العمل مشتت نوعاً ما.


يتحتم علينا كجزء من فريق أن نكون محفزين لا محبطين وفعالين بحيث لانشكل عبئاً اضافياً من شأنه أن يؤذي نفوس بقية أفراد المجموعة مما يعطل العمل او لايخرجه بالشكل المطلوب.



وبسبب هذه السلبيات وغيرها أصبحت أفضل العمل الفردي أو في نطاق مجموعة لاتزيد عن اثنين أنا وزميلة على الأكثر, ريما يتضاعف بذلك الجهد المبذول والوقت المطلوب لكن الراحة النفسية وسهولة الانجاز والنشوة بالنتيجة المرضية (جداً) في نهاية العمل تستحق هذا العناء حيث لا يوازيها شيء على الاطلاق!



* الموضوع برعاية آخر مشاريعي في الجامعه :)

الخميس، مايو 22

غاده؟

تجاربي الكتابية بدأت في سن مبكرة, في المرحلة المتوسطة تقريباً, كنت الوحيدة الـ نالت درجة كاملة في مادة التعبير!
وفي المرحلة الثانوية مارست بعضاً من الشغب الكتابي على صفحات
جريدة الرياض وبخاصة صفحة "ثقافة اليوم" والتي تنشر صباح كل جمعة, النشر كان باسمي الحقيقي طبعاً, كان والدي يدعمني ويثني علي وينقدني, كان يهتم بكل حرف اسطرة مما كان يحفزني على الابداع بالمزيد والمزيد, كما أني كنت على صلة باستاذة اللغة العربية التي درستني في المتوسطة وهي أيضاً كانت تدعمني بكل حرف! الرسائل بيننا كانت متبادلة باسلوب فتان مما عزز لغتي العربية كثيراً بأرق المصطلحات وأغربها "وما ألذ غرابة الأشياء!", كانت تتخمني عبارات الثناء والتقدير حينما تتصل بي أو تلتقيني أحدى القريبات أو الزميلات فتسأل "أنتِ غادة اللي بالجريدة؟"
انشغلت في آخر سنة من الثانوية تلتها الجامعة و"آه من الجامعة!" ست سنوات مرت أو سبع وأنا أتهرب من قلمي, لما أقرأ نصاً أدبياً كانت الخواطر الكتابية تتوارد الى مخيلتي وتتقافز الجمل والنصوص لكني قمت بوئدها لأن لا الوقت ولا المكان كانا يسمحان لي..
تجربتي مع المنتديات بدأت في عام 2001 واستمرت حتى 2006 بعدها انقطعت نهائياً ثم عدت لأضيف مشاركات بسيطة جداً لاتعتبر اضافة وليست نصوصاً مجرد اشباع رغبه.. في السنتين من 2006 وحتى 2008 تعرفت على عالم المدونات (أو السبيسات), الآن الورقة تحولت الى صفحة ويب والقلم استحال الى لوحة مفاتيح,
تجربة زميلاتي في المدونات كانت مغرية وكنت أؤجل فتح المدونة كل مرة حتى جائني خبر مرض هديل -رحمها الله-
بعدها قررت أن أفتتح المدونة وأبدأ التعبير عن "أنا" الحقيقية لعلي أستعيد شيئاً من بعضي وأعود فألملم أطراف حروف أتمنى أنتشفع لي يوماً اذا أصابني ما أصابها.. قرار فتح المدونة اتخذته في لحظات ومع سهولة التسجيل قمت باعداد مدونتي وكتابة موضوعي الأول في أقل من ساعتين.. هل الأمر بهذه السهولة؟ لمَ كنت أؤجل هذا القرار عامين؟ لا أعرف!
شكراً لله على هذه المساحة فهي من أفضل ما حدث لي منذ ولادة ابني "تميم", ظروف الحياة وضغوطات الدراسة ومشاغل الامومة سلبتني الكثير من نفسي حتى أنهكتني وأنا حقاً أحتاج الى مكان كهذا نقي أهرب إليه لاتنفس بعمق وأمارس بعضاً من جنوني ثم أعود بروح "حيّة" لمواصلة حياتي كما يجب.
لا أعرف لم أدون هكذا خربشة ولكن اعتبروها "فضفضة مني لكم" لتعرفوني
أعدكم دوماً بما هو أجمل! : )


على جنب:
قالت لي صديقة لا يحبطك قلة عدد التعليقات, قلت لها يكفيني أن أعبر عن نفسي وان لم يقرأني الا شخص واحد..
والآن مع هذا العدد من الزيارات في أقل من أسبوعين.. يحق لي أكون مبسوطة ومتفائلة مو؟

الجمعة، مايو 16

هديل.. صمت الحمامة

فجعت اليوم بقائمة المتصلين في ماسنجري تغص بعبارات العزاء والاسم "هديل"!
لم أصدق وأسرعت الى مدونتها أتلمس خبراً يطمئنني ولكن عبارات العزاء كانت تخيم في المكان..
اختنقت بغصة\عبرة دمعة\بكاء\حزن\أسى لا أعرف .. أنا اختنقت وكفى !
كنت أزور مدونتها يومياً بعد مرضها بحثاً عن خبر يطمئنني كبقية الالاف الـ يفعلون
ولكن .. اليوم جاء الخبر الذي هزّنا جميعـاً "هديل ماتت !"

هديل
بصوتٍ متشربٍ بالعبرات .. بعيون ملؤها الدمع ..
بقلبٍ حزين مؤمن بقضاء الله وقدره .. (رحمك الله وغفر لكِ يا طاهرة, جمعنا الله بكِ في فردوسه)

آل حضيف
موعدكم الجنة باذن الله تعالى (أحسن الله عزائكم وصبركم صبراً جميلاً)


دكتور محمد والخاله فاطمة
(المصاب جلل وقلوبكم أطهر من أن نواسيها ولكن "وبشر الصابرين")